|| .. هذا هو الــــــــــذل بـــعــيــنــه .. ||
ذلُّ المعصية أحبتي وما أدراكم ما ذلّ المعصية
كم من مرارة ذقناها ، وكم من هم تجرعناه بسبب معصية اقترفناها
نشعر أحيانا بضيق وهم عظيم ولا ندري أن الذنب هو السبب .
أسألكم أحبتي بالله هل شعرنا ذات مرة براحة وبسعادة ونحن نعصي الله
سيقول بعضكم نعم ، أقول : كم مدتها ؟؟
ساعة ..! يوم .. ! شهر ..!
والله لن تتعدى ذلك ...
اسمعوا الى ربكم وهو يبشر أهل الطاعات بسعادة في الدنيا والآخرة
" مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ " (النحل، 97)
الله أكبر .. ليس سوى العمل الصالح من يحقق السعادة والفوز بالجنة
فيا من تحارب الله بالمعاصي ، أما استوقفت نفسك ذات مرة
ألم تشعر بالذل والهوان والصغار وأنت تذنب
ألا تخاف من عذاب الله وغضبه
" أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُواْ السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللّهُ بِهِمُ الأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ " (النحل، 45)
ألا تخشى يا عبدالله أن تأتيك المنية وأنت على معصية
كيف تلقى الله بل كيف يكون حالك في قبرك
" أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ " (الجاثية، 21)
عليه أخي الحبيب / أختي الفاضلة
قبل أن تسقط في ذلّ المعصية
وقبل أن تكون فريسة للهموم والأحزان جرب الاستقامة
جرب طريق الصالحين وأعدك بالسعادة بل وبالموت على خير
" وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَـذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ " (البقرة، 25)
غفر الله لنا ولكم ...
ذلُّ المعصية أحبتي وما أدراكم ما ذلّ المعصية
كم من مرارة ذقناها ، وكم من هم تجرعناه بسبب معصية اقترفناها
نشعر أحيانا بضيق وهم عظيم ولا ندري أن الذنب هو السبب .
أسألكم أحبتي بالله هل شعرنا ذات مرة براحة وبسعادة ونحن نعصي الله
سيقول بعضكم نعم ، أقول : كم مدتها ؟؟
ساعة ..! يوم .. ! شهر ..!
والله لن تتعدى ذلك ...
اسمعوا الى ربكم وهو يبشر أهل الطاعات بسعادة في الدنيا والآخرة
" مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ " (النحل، 97)
الله أكبر .. ليس سوى العمل الصالح من يحقق السعادة والفوز بالجنة
فيا من تحارب الله بالمعاصي ، أما استوقفت نفسك ذات مرة
ألم تشعر بالذل والهوان والصغار وأنت تذنب
ألا تخاف من عذاب الله وغضبه
" أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُواْ السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللّهُ بِهِمُ الأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ " (النحل، 45)
ألا تخشى يا عبدالله أن تأتيك المنية وأنت على معصية
كيف تلقى الله بل كيف يكون حالك في قبرك
" أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ " (الجاثية، 21)
عليه أخي الحبيب / أختي الفاضلة
قبل أن تسقط في ذلّ المعصية
وقبل أن تكون فريسة للهموم والأحزان جرب الاستقامة
جرب طريق الصالحين وأعدك بالسعادة بل وبالموت على خير
" وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَـذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ " (البقرة، 25)
غفر الله لنا ولكم ...