توقع الباحث الفلكي الدكتور خالد الزعاق، أن يكون العام الحالي "غباري".
وأوضح أن المنطقة كانت تحت طبقة غبارية عالقة، وحصل منخفض جوي طارئ أدى إلى هطول أمطار غزيرة، مشيراً إلى أنه بعد انكماش المنخفض عادت الأجواء إلى ما كانت عليه وثار الغبار العالق.
وتوقع الزعاق ترسب الغبار وخفة حدته بعد غروب الشمس بالنسبة للمنطقة الوسطى، أما بالنسبة للعاصمة فقد تعيش الأجواء الغبارية حتى آخر اليوم.
وبين أننا نعيش موسم "الكنه" الذي يمتد 40 يوماً، الـ 20 يوماً الأولى يثور فيها غبار قادم من الخارج، وهو الذي يغطي مناطق بأكملها، أما الـ 20 يوماً الأخيرة فيكون الغبار فيها محلياً، أي يثور في منطقة دون أخرى
حذرت الرئاسة العامة للأرصاد من تأثر الرؤية الأفقية خلال الفترة الممتدة من الساعة 1 بعد الظهر وحتى الساعة 7 من مساء اليوم، نتيجة الغبار الكثيف الذي قد تصل درجات تأثيره إلى شبه انعدام في الرؤية على منطقة الرياض.
وقالت في تحذيرها الأول الذي نُشر باللون الأحمر على موقعها الإلكتروني اليوم: "يبدأ تأثير ذلك من الأجزاء الشمالية الغربية حتى العاصمة الرياض بعد الساعة الثانية ظهراً".
إزاء ذلك أخلت مدارس أهلية بالرياض، طلابها تحسباً من موجة الغبار القادمة إلى العاصمة.
وأوضح أن المنطقة كانت تحت طبقة غبارية عالقة، وحصل منخفض جوي طارئ أدى إلى هطول أمطار غزيرة، مشيراً إلى أنه بعد انكماش المنخفض عادت الأجواء إلى ما كانت عليه وثار الغبار العالق.
وتوقع الزعاق ترسب الغبار وخفة حدته بعد غروب الشمس بالنسبة للمنطقة الوسطى، أما بالنسبة للعاصمة فقد تعيش الأجواء الغبارية حتى آخر اليوم.
وبين أننا نعيش موسم "الكنه" الذي يمتد 40 يوماً، الـ 20 يوماً الأولى يثور فيها غبار قادم من الخارج، وهو الذي يغطي مناطق بأكملها، أما الـ 20 يوماً الأخيرة فيكون الغبار فيها محلياً، أي يثور في منطقة دون أخرى
حذرت الرئاسة العامة للأرصاد من تأثر الرؤية الأفقية خلال الفترة الممتدة من الساعة 1 بعد الظهر وحتى الساعة 7 من مساء اليوم، نتيجة الغبار الكثيف الذي قد تصل درجات تأثيره إلى شبه انعدام في الرؤية على منطقة الرياض.
وقالت في تحذيرها الأول الذي نُشر باللون الأحمر على موقعها الإلكتروني اليوم: "يبدأ تأثير ذلك من الأجزاء الشمالية الغربية حتى العاصمة الرياض بعد الساعة الثانية ظهراً".
إزاء ذلك أخلت مدارس أهلية بالرياض، طلابها تحسباً من موجة الغبار القادمة إلى العاصمة.