قصه خادمة تكشف خيانة زوجة مخدومها
كان عند أحد رجال الباديه خادمه ولها طفل صغير ؛ وفي أحد الأيام عـادت
الخادمه من المرعى لغرض ما في غير موعدها ؛ فوجدت في البيت رجلاً عند
زوجة مخدومها ؛
فعادت أدراجها مسرعـة ؛ إلا أن الزوجـه اعتقـدت أن
الخادمه سوف تخبر زوجها بالأمر ؛ فلمّا عاد زوجها ألحت عليـه أن يبيـع
الخـادمـه وتحجّـجـت بـأنـهـا لـــم تـعــد تـنـفـع للـعـمـل
.
وكان أن سرى الرجل ليلاً بالخادمه ليبيعهـا صبـاح اليـوم التالـي وأبقـى
على ولدها عند زوجته ؛
والخادمه في شبه صدمه لا تعرف ما هو ذنبهـا ؟
فــلــمّــا رأت الـــبـــرق اهــتــاضــت وقـــالـــت
.
.
كـــريــــم يـــــــا بــــــــرقٍ عــقــبــنــا عــــلــــى اهــلـــنـــا..جــــعــــلـــــه عــــــلـــــــى دار الــــغــــريـــــر يــــــلـــــــوح
لا عــــــــــوّد الله نــكــســـتـــي مــــــــــن رعـــيْـــتــــي ..يــــــــومٍ نــكـــســـت ابــــغـــــي غـــــــــدا وصــــبـــــوح
مـا يسـتـوي طفلـيـن .. طـفـلٍ عـلـى امّــه ..وطـــــــفـــــــلٍ يــــعـــــاجـــــي مــــــــــــــا بــــقـــــالـــــه روح
ومــا يسـتـوي غرسـيـن .. غــرس مهـمـل ..وغــــــــــرسٍ عـــــلـــــى عـــــيــــــدٍ ومـــــــــــاه يـــــفــــــوح
ولا يستوي رجلين .. رجل على الشقاورجـــــــلٍ عـــلــــى جـــــــال الـــفــــراش ســـــــدوح
يـــــــا ويــلــنـــا مـــــــن طــــبّــــة الــــســــوق بــــاكــــر ..هــــــــــــــــــــــذا يـــــســــــاومــــــنــــــي وذاك يـــــــــــــــــــــــروح
.
.
ففهم الرجل ما كانت تقصده الخادمه ؛ فرجع بهـا وتركهـا عنـد راحلتـه
وتسلل الى بيته فشاهد رجلاً في الفراش مع زوجته كمـا أشـارت الخادمـه
في قصيدتها ؛ فقتل الرجل ووضعه في صندوق من ضمـن عفـش زوجتـه
وقد طلّقها وأرجعها الى بيت أهلها ؛ فسألها أهلهـا عـن هـذا الصنـدوق
فقالت من هول المصيبه : هذا حشية عريعر ؛ فصارت الكلمـه مثـلاً عنـد
الناس ؛ فلمّا تبيّن لأهلها خيانتها ربطوها بيـن جمليـن فراحـت نصفيـن
ان شاء الله تجوزلكم القصه
كان عند أحد رجال الباديه خادمه ولها طفل صغير ؛ وفي أحد الأيام عـادت
الخادمه من المرعى لغرض ما في غير موعدها ؛ فوجدت في البيت رجلاً عند
زوجة مخدومها ؛
فعادت أدراجها مسرعـة ؛ إلا أن الزوجـه اعتقـدت أن
الخادمه سوف تخبر زوجها بالأمر ؛ فلمّا عاد زوجها ألحت عليـه أن يبيـع
الخـادمـه وتحجّـجـت بـأنـهـا لـــم تـعــد تـنـفـع للـعـمـل
.
وكان أن سرى الرجل ليلاً بالخادمه ليبيعهـا صبـاح اليـوم التالـي وأبقـى
على ولدها عند زوجته ؛
والخادمه في شبه صدمه لا تعرف ما هو ذنبهـا ؟
فــلــمّــا رأت الـــبـــرق اهــتــاضــت وقـــالـــت
.
.
كـــريــــم يـــــــا بــــــــرقٍ عــقــبــنــا عــــلــــى اهــلـــنـــا..جــــعــــلـــــه عــــــلـــــــى دار الــــغــــريـــــر يــــــلـــــــوح
لا عــــــــــوّد الله نــكــســـتـــي مــــــــــن رعـــيْـــتــــي ..يــــــــومٍ نــكـــســـت ابــــغـــــي غـــــــــدا وصــــبـــــوح
مـا يسـتـوي طفلـيـن .. طـفـلٍ عـلـى امّــه ..وطـــــــفـــــــلٍ يــــعـــــاجـــــي مــــــــــــــا بــــقـــــالـــــه روح
ومــا يسـتـوي غرسـيـن .. غــرس مهـمـل ..وغــــــــــرسٍ عـــــلـــــى عـــــيــــــدٍ ومـــــــــــاه يـــــفــــــوح
ولا يستوي رجلين .. رجل على الشقاورجـــــــلٍ عـــلــــى جـــــــال الـــفــــراش ســـــــدوح
يـــــــا ويــلــنـــا مـــــــن طــــبّــــة الــــســــوق بــــاكــــر ..هــــــــــــــــــــــذا يـــــســــــاومــــــنــــــي وذاك يـــــــــــــــــــــــروح
.
.
ففهم الرجل ما كانت تقصده الخادمه ؛ فرجع بهـا وتركهـا عنـد راحلتـه
وتسلل الى بيته فشاهد رجلاً في الفراش مع زوجته كمـا أشـارت الخادمـه
في قصيدتها ؛ فقتل الرجل ووضعه في صندوق من ضمـن عفـش زوجتـه
وقد طلّقها وأرجعها الى بيت أهلها ؛ فسألها أهلهـا عـن هـذا الصنـدوق
فقالت من هول المصيبه : هذا حشية عريعر ؛ فصارت الكلمـه مثـلاً عنـد
الناس ؛ فلمّا تبيّن لأهلها خيانتها ربطوها بيـن جمليـن فراحـت نصفيـن
ان شاء الله تجوزلكم القصه