من طرف حذّرت وزارة الزراعة من وجود ما يربو على 200 مرض "مشترك" مسجلة عالمياً، تنتقل من الحيوان إلى الإنسان والعكس، وذلك بمسببات مختلفة يمكن تصنيفها بحسب المرض إلى أصناف عدة.
ووفقا لتقرير أعده الزميل أحمد العمري ونشرته "الحياة"، كشف وكيل وزارة الزراعة للثروة الحيوانية المهندس جابر الشهري تصنيف الوزارة للأمراض المعنية إلى ثلاثة أنواع، الأولى "بكتيرية" مثل الحمى المالطية، و"السالمونيلا"، والطاعون، والسل البقري، والثانية طفيلية مثل "التوكسوبلازما" و"اللشمانيا"، والثالثة فطرية مثل القراع و"الكانديدا".
وأفاد الشهري أن هناك أمراضاً مصنفة تصنيفاً "فايروسياً" مثل داء الكلب (السعار)، وحمى القرم (النزفية)، وحمى الوادي المتصدع، وأنفلونزا الطيور وأمراض أخرى بعوامل غير تقليدية مثل جنون البقر "BSE"، ومرض "السكريبي".
وعن أعداد المصابين بتلك الأمراض، أكد أن وزارة الصحة هي من تمتلك معلومات الإحصاء عن أعداد المرضى، ووزارة الزراعة تبلَّغ في حال وقوع إصابات بشرية ببعض الأمراض المشتكى منها، ومن ثم يتم التنسيق حيال استقصاء تلك الأمراض في القطعان الحيوانية واتخاذ الإجراءات المناسبة من وزارة الزراعة.
ووفقا لتقرير أعده الزميل أحمد العمري ونشرته "الحياة"، كشف وكيل وزارة الزراعة للثروة الحيوانية المهندس جابر الشهري تصنيف الوزارة للأمراض المعنية إلى ثلاثة أنواع، الأولى "بكتيرية" مثل الحمى المالطية، و"السالمونيلا"، والطاعون، والسل البقري، والثانية طفيلية مثل "التوكسوبلازما" و"اللشمانيا"، والثالثة فطرية مثل القراع و"الكانديدا".
وأفاد الشهري أن هناك أمراضاً مصنفة تصنيفاً "فايروسياً" مثل داء الكلب (السعار)، وحمى القرم (النزفية)، وحمى الوادي المتصدع، وأنفلونزا الطيور وأمراض أخرى بعوامل غير تقليدية مثل جنون البقر "BSE"، ومرض "السكريبي".
وعن أعداد المصابين بتلك الأمراض، أكد أن وزارة الصحة هي من تمتلك معلومات الإحصاء عن أعداد المرضى، ووزارة الزراعة تبلَّغ في حال وقوع إصابات بشرية ببعض الأمراض المشتكى منها، ومن ثم يتم التنسيق حيال استقصاء تلك الأمراض في القطعان الحيوانية واتخاذ الإجراءات المناسبة من وزارة الزراعة.
