صرّح الكاتب " أحمد العرفج " في مقاله سابقه له في جريده الرياض مُعنونه بـ
" النساء السّعوديات تُمثلهن امرأه لوط , ويعتذر للبقر لأنه شبه بهن المرأه السعوديه سابقاً "
ولمن لم يقرأ المقال من هناا
..
ولم يكتفي العرفج بـ تطاوله على النساء السعوديات بل سخر من شيخنا الموقر " محمد العريفي " بقوله / هذا هو (صلاح الدين العريفي) يريد أن يلعب اللعبة الإعلامية لكنه يرفض قانونها الذي لا يعترف باللحوم المسمومة.
لم يُفسد إعلامنا و صحافتنا إلا العلمانييون المتبجحون امثاله !
وإلى الان لم نرى ردعاً فعلياً له ليكُون عظه لمن تسوّل له نفسه التطاول على الشيوخ والنساء السعُوديات !
و أستدل العرفج بمقالته على ما رآه في اليابان من التطور المهُولِ لديهم
و أكمل سخريته بقوله / أنه لا يفتخر بالقبائل إلا الجُهّل من الناس ! مُستدلاً على قوله بحديث المُصطفى عليهِ السلام : دعوها فإنها مُنتنه
وليته قرأ قوله صلى الله عليه وسلم / قُل خيراً أو اصمت ,
أو قوله عليه الصلاه والسلام : أنا النبي لا كذب أنا إبنُ عبد المُطلّب
و لـ يذهب إلى اليابان , بظنه أنهم سيحترمونه بسلخ نفسه من أهله وعشيرته و سخريته منهم !
يكفينا أن / رسُولنا فداه أرواحنا و أموالنا و أبنائنا عربي و يفتخر بـ قبيلته !
ولكن بالطبع لا يعني هذا إستنقاص الاخرين ,
..
لا أستطيع إدراك حجم إفلاس هذا الرجل عقلياً و إجتماعياً !!
و أردف في مقاله بجمله / صرحت في أكثر من مكان أنني أكتب لسببين: أولاً لكي تظهر صورتي في الصحف لتراها أمي فتفرح ,
أي ماء وجه تملكه بعد أن وصفت أمك بـ البقره يا جاهل !!
و البقره لا تلدُ إلا ثوراً يا مُحترم هه !
مسكين أيها " العرفج " ثغرات كلامك تشهد على حُمقك !
أنصحك بمراجعه مقالاتك مره أخرى قبل نشرها يا إمعه قبل أن تكُون محط ضحكِ الناس و علكه يلوكونها بأفواههم ,
لـ الاسف أن كُتاباً مثل هؤلاء يخرجون من أرض الحرمين ,
تطاول على شيُوخ مُحترمين , تطاول على نساء المسلمين , تستر بعبائه التطور لـ دس السّم في العسل < و الأخيره لم يُجدها العرفج المسكين
يُفضل أن يُكمل دوراته لدى أساتذته لكي تخرج مقالاته يقبل العقل قرائتها على الأقل !
ولكن لا حول ولا قوه إلا بالله / من أمن العقُوبه اساء الأدب
ولا يهمك يا شيخنا الغالي تراب رجليك يسوى عندنا الدنيا ومافيها أمام هذا المتبجح
ولا تحزنن يا أخواتي ف ابن عثيمين , والعريفي , وغيرهم من لئالئ الشخصيات الإسلاميه قد خرجُو من بطُون { أمهات سعُوديات }
..
اللهم انفعنا بما علمتنا , ولا تجعل لسفهائنا كلمه على المسلمين