تشارك السعودية يوم السبت المُقبِل للمرة الثانية على التوالي في الحدث العالمي "ساعة الأرض" الذي اصطُلِح أن يكون في آخر يوم سبت من شهر مارس من كل عام، والتي يشارك فيها مئات الملايين من الأشخاص والمؤسَّسات الرسمية وغير الرسمية في أكثر من 128 دولة حول العالم.
ويشارك في السعودية عدد كبير من القطاعات الحكومية والخاصة في ساعة الأرض؛ حيث سيتم إطفاء الأنوار لمدة ساعة، ابتداءً من الساعة الثامنة والنصف وحتى التاسعة والنصف بتوقيت السعودية في نحو 2500 مدينة ومحافظة في العالم؛ بهدف تقليص حجم انبعاثات الغازات الناجمة عن الاحتباس الحراري كوقفة ثابتة نحو سبل عيش أفضل على كوكب الأرض.
وستشهدها عدد من المدن والمحافظات السعودية ومشاركة عدد كبير من الشركات والمؤسسات والبنوك والأندية الرياضية والمتاجر، حيث سيتمّ إطفاء الأنوار عن المواقع غير الضرورية مثل مواقف السيارات والأضواء الإضافية داخل وخارج هذه الجهات المشاركة، ويُنتظَر أن يتضاعف عدد القطاعات المشاركة هذا العام.
وستُطفأ الأنوار مساء يوم السبت المقبل من السعودية إلى الخليج والشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا وأستراليا إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، وستعيش أهم المعالم حول العالم في الظلام لمدة ساعة؛ من أجل كوكب الأرض.
وقد بدأت "ساعة الأرض" قبل عامين بمبادرة أسترالية، هدفت إلى لفت نظر الأفراد، إضافة إلى المنظَّمات والمؤسّسات والجهات الحكومية إلى مقدار السهولة التي يسهموا بها في تخفيف الضغط على موارد كوكب الأرض، وفي تقليل التأثير الذي تُحدِثه الحضارة الصناعية على المناخ، فيما بدأت مشاركة السعودية في ساعة الأرض منذ العام الماضي.
ويشارك في السعودية عدد كبير من القطاعات الحكومية والخاصة في ساعة الأرض؛ حيث سيتم إطفاء الأنوار لمدة ساعة، ابتداءً من الساعة الثامنة والنصف وحتى التاسعة والنصف بتوقيت السعودية في نحو 2500 مدينة ومحافظة في العالم؛ بهدف تقليص حجم انبعاثات الغازات الناجمة عن الاحتباس الحراري كوقفة ثابتة نحو سبل عيش أفضل على كوكب الأرض.
وستشهدها عدد من المدن والمحافظات السعودية ومشاركة عدد كبير من الشركات والمؤسسات والبنوك والأندية الرياضية والمتاجر، حيث سيتمّ إطفاء الأنوار عن المواقع غير الضرورية مثل مواقف السيارات والأضواء الإضافية داخل وخارج هذه الجهات المشاركة، ويُنتظَر أن يتضاعف عدد القطاعات المشاركة هذا العام.
وستُطفأ الأنوار مساء يوم السبت المقبل من السعودية إلى الخليج والشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا وأستراليا إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، وستعيش أهم المعالم حول العالم في الظلام لمدة ساعة؛ من أجل كوكب الأرض.
وقد بدأت "ساعة الأرض" قبل عامين بمبادرة أسترالية، هدفت إلى لفت نظر الأفراد، إضافة إلى المنظَّمات والمؤسّسات والجهات الحكومية إلى مقدار السهولة التي يسهموا بها في تخفيف الضغط على موارد كوكب الأرض، وفي تقليل التأثير الذي تُحدِثه الحضارة الصناعية على المناخ، فيما بدأت مشاركة السعودية في ساعة الأرض منذ العام الماضي.